أعتقد أن مثل هزه الأعمال أحقر وأتفه من أن يردَ عليها أو أن يعنى بها وربما تكون مناقشتها أصلا ضربا من ضروب الإشهار لهاوأيضا تشجيعا للكافرين المغرضين للتمادي في مثل هزه القزارات
والله يأمرنا بالدَعوة إلى الحق و بالإعراض عن الجاهلين
قال الله عز وجل: "خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ" الأعراف 199