عالم الإختراعات

أول روبوت ناطق بالعربية

عالم الإختراعات _new_1243069122_390_310_

صنع مختبر تابع لجامعة العين في الإمارات أول روبوت تفاعلي يتكلم العربية، وهو ما يعني أنه يمكن البدء قريبًا بإنتاج هذا الروبوت بكميات واستخدامه في مجالات عدة بما في ذلك
كبائع في المحلات التجارية. ويجسد الروبوت الذي أطلق عليه اسم "ابن سينا"، شخصية الفيلسوف والعالم المسلم الذي عاش في القرن الحادي عشر، إلا أنه يمكن أن يأخذ أشكالاً أخرى في المستقبل. ووفقًا لوكالة "فرانس برس" قال الباحث اليوناني نيكولاوس مافريديس الذي يرأس الفريق الذي صنع "ابن سينا": "إنه أول روبوت يتكلم العربية". وأضاف: "هذا التطور يسمح لنا بإجراء أبحاث كما أنه وسيلة تعليمية لأن الطلاب يحبون العمل معه". وأردف مافريديس الحائز على شهادة من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في الولايات المتحدة: "الروبوت الذي صنعه فريقي المؤلف من 12 طالبًا يمكن بسهولة
استخدامه كعامل استقبال أو كبائع". وقال: "يمكنه القيام بعدة أمور من تلقاء نفسه، فهو يجيب على سؤالين تعريفيين ويمكن أن يتصل بالإنترنت للبحث عن معلومة كما يمكنه أن يظهر على شاشته بضائع معروضة للبيع". وأضاف مافريديس: "قريبًا يمكننا أن نجعل منه عامل استقبال أو مساعدًا للبائع في المراكز التجارية وهناك إمكانية تحقيق هذا الهدف في غضون ستة أشهر بمساعدة خمسة باحثين فقط".

علماء يابانيون يطورون "روبوت" يظهر المشاعر الإنسانية

عالم الإختراعات Ropoot

تمكن باحثون يابانيون من تطوير نسخة جديدة من إنسان آلي (روبوت) في إطار مشروع يهدف إلى إضفاء بعض "المشاعر الإنسانية" على الإنسان الآلي. وطور باحثون من جامعة واسيدا اليابانية العريقة وشركة تمسوك لصناعة الإنسان الآلي نسخة جديدة من الروبوت أطلقوا عليها اسم "كوبيان" يمكنها التعبير عن بعض المشاعر. وتمت برمجة "كوبيان" بشكل يجعل في إمكانه التعبير عن سبعة أنواع من المشاعر. ويعبر
"كوبيان" عن السعادة والفرح برفع ذراعيه في الهواء وفتح عينيه وفمه، أما عندما يشعر بالحزن فإنه يضع يده على عينيه كما لو كان يخفي دموعه. وذلك وفقًا لما ذكرته صحيفة نيكي الاقتصادية الصادرة اليوم. وتمت
الاستعانة بمحركات صغيرة مفردة لتحريك شفاه وحواجب ورموش الإنسان الآلي. ولكن "كوبيان" لا يمكنه حتى الآن سوى التعبير عن المشاعر التي يبرمجه عليها مشغله من قبل. ويحاول الباحثون تطوير هذا الأمر أيضًا عبر العمل على منح كوبيان القدرة على إظهار مشاعره اعتمادًا على نفسه دون برمجة مسبقة حتى يتمكن في يوم ما من إدخال الفرحة على قلوب كبار السن المقيمين في دور رعاية المسنين، كما ذكرت الصحيفة. وتعمل
العديد من الشركات والمؤسسات البحثية في اليابان على تطوير نسخ متعددة من الإنسان الآلي، وذلك على خلفية الشيخوخة الملحوظة في المجتمع الياباني؛ ما يجعل السكان في حاجة لمن يساعدهم في أعمال الحياة اليومية.

طالبان فلسطينيان يخترعان "روبوت" لمكافحة النمل

عالم الإختراعات Roboot

نجح طالب وطالبة فلسطينيان في تصميم روبوت صغير لمكافحة النمل لا يزيد وزنه عن نصف كيلوجرام وبطول 14 سنتيمترًا. وتتلخص فكرة الاختراع في شفط النمل بواسطة مجسات هواء لدى الاقتراب من الروبوت
المتحرك الذي يحتوي بداخله على مادة جذابة مثل السكر، ومن ثم قتله بتيار كهربائي مصدره بطاريات الروبوت. ويواصل المخترعان الشابان، وهما ميسرة عبد الله الطالب في جامعة ملتيميديا الماليزية ومريم معدي الطالبة في جامعة بيرزيت الفلسطينية، والمشرف زاهر عطوة العمل لإتمام إنجازهما، ويأملان بتطوير الفكرة لتصبح حلا سهلا للقضاء على الحشرات الضارة. ويوضح ميسرة أن وجوده في ماليزيا وانتشار النمل هناك بشكل مزعج دفعه للبحث في إمكانية إيجاد حل سهل لهذه المشكلة لا يترك آثارا جانبية على البشر والبيئة. وأوضح أن الروبوت الذي اخترعه مع مريم متخصص في اصطياد النمل، لكنه أشار إلى إمكانية تطويره ليتخصص بكل أصناف الحشرات الأخرى، وذلك بتغيير مادة السكر إلى مواد أخرى تنجذب إليها أصناف الحشرات الضارة. أما مريم فتقول: إن النية تتجه لتطوير برمجيات الروبوت ليكون أكثر فاعلية في اصطياد النمل والحشرات الأخرى، من أجل الحصول على براءة اختراع في المستقبل. وأشارت إلى أن اختراع مكافح النمل فاز بجائزة أفضل تصميم في المسابقة العربية المفتوحة للروبوت التي جرت في الأردن في مارس الماضي بمشاركة 12 دولة عربية وعدد كبير من الفرق. وفقًا للجزيرة نت. بدوره أكد المشرف على الفريق زاهر عطوة قابلية الفكرة للتطوير وإنتاج كميات تجارية من هذا الروبوت خاصة في المناطق التي تعاني من الانتشار الكثيف للنمل الضار وبالتالي الاستغناء عن المواد الكيميائية التقليدية السامة التي تستخدم في مكافحة النمل. ويشير عطوة إلى أن "هذا الإنجاز دليل على أن فكرة الإبداع موجودة بقوة في نفوس الطلبة الفلسطينيين، لكنهم بحاجة إلى من يوجههم ويحتضن هذه الأفكار لتطويرها في المستقبل للإفادة منها في واقع الحياة.

drôle d'inventions!!
mais pour le robot des sentiments j'en doute trop et je m'imagine fi matrix
ama bennessba lil noumel car je me rappelle tjs que saydena Solaymen a dévié le chemin de toute une armée 3la 5ater noumella même en réalité je peux pas les tuer et j'ai un gd respect pr cette créature qui peut supporter plus que 8 fois son poids

» سأل عالم تلميذ
» أسرار جديدة في عالم الحيوان